يذكر المعلم الباكستاني ضياء الدين يوسفزاي، العالم بحقيقة بسيطة لا يريد الكثير من الناس سماعها: النساء والرجال يستحقون فرصاً متساوية للتعليم واتخاذ القرار والهوية المستقلة. يخبر قصة من حياته وحياة ابنته ملالا التي أصيبت بطلق ناري من طالبان في عام 2012 وذلك بسبب تجرؤها على الذهاب إلى المدرسة. يسأل ضياء الدين "ما الشيء الذي يجعل ابنتي قوية جداً؟" ويجيب "لأنني لم أقصّ أجنحتها".