مع انطلاق شرارة الثورة السورية عام 2011، تبنّت تركيا خطابًا متوازنًا انطلقت منه كقاعدة دبلوماسية لدفع النظام لإجراء إصلاحات جذرية، وإقناعه بضرورة الاستجابة للمطالب الشعبية لاحتواء الغضب الشعبي المتصاعد سلميًّا، وإحداث تغييرات معيّنة على صعيد بنيته السياسية.
تابعونا عبر مواقع التواصل الاجتماعي للمزيد من المقالات الصوتية :
فيسبوك: www.facebook.com/NoonPodcast
تويتر: twitter.com/PodcastNoon
إنستغرام: https://www.instagram.com/noonpodcast/