رغم صعود اليمين الشعبوي الذي يؤمن بالعنصرية والتمييز وخاصة ضد المسلمين في بريطانيا، فإن الكثير من الباحثين ومراكز التفكير متفائلون بشأن علمانية المملكة المتحدة، فهم يعتقدون أن لها خصوصية تختلف عن أغلب النماذج الأوروبية، ويرفض البعض تسمية التجربة المدنية في البلاد بالعلمانية، والسبب يعود إلى المسار التسامحي والرمزية الدينية للتجربة، فإنجلترا ومنذ إصلاحات القرن السادس عشر، أصبح الحاكم فيها هو الزعيم الروحي للأمة وحاكم الكنيسة العليا.
إذ تحترم بريطانيا تراثها الروحي أكثر من أي شيء آخ...
رغم صعود اليمين الشعبوي الذي يؤمن بالعنصرية والتمييز وخاصة ضد المسلمين في بريطانيا، فإن الكثير من الباحثين ومراكز التفكير متفائلون بشأن علمانية المملكة المتحدة، فهم يعتقدون أن لها خصوصية تختلف عن أغلب النماذج الأوروبية، ويرفض البعض تسمية التجربة المدنية في البلاد بالعلمانية، والسبب يعود إلى المسار التسامحي والرمزية الدينية للتجربة، فإنجلترا ومنذ إصلاحات القرن السادس عشر، أصبح الحاكم فيها هو الزعيم الروحي للأمة وحاكم الكنيسة العليا.
إذ تحترم بريطانيا تراثها الروحي أكثر من أي شيء آخر، لكن القوانين تفصل بشكل واضح بين شؤون الكنيسة والحكومة دون أي تدخل أو تداخل بينهما
تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعي:
فيسبوك: www.facebook.com/NoonPodcast
إنستغرام: www.instagram.com/noonpodcast/?hl=en
تويتر: twitter.com/PodcastNoon
View more