يقولون في أنطولوجيا العربيّة إنّ الأفعال قد لا يمتدّ أثرها على مفاعيل معينة، ولكنّ المقطوعٌ به أنّ الأفعال لابدّ لها من فاعلين. وبالمثل، في علوم السّياسة والاجتماع، فإن المشاريع والتصوّرات لا تنشأ من فراغ أبداً، وإنّما تنشأ لتبنّيها من قبل بعض الفاعلين، الذين يرون إمكانية تطبيقها وإنزالها على الواقع.
ومن هذا المنظور، بات من الضروري تسليط الضوء على التجربة الإماراتيّة، الفاعلين والجذور والمخيال والمقوّمات، وإخضاعها للدراسة والنقد والتمحيص، خاصّة بعد أن ألقت هذه التجربة بظلالها على المنطقة جمعاء...
يقولون في أنطولوجيا العربيّة إنّ الأفعال قد لا يمتدّ أثرها على مفاعيل معينة، ولكنّ المقطوعٌ به أنّ الأفعال لابدّ لها من فاعلين. وبالمثل، في علوم السّياسة والاجتماع، فإن المشاريع والتصوّرات لا تنشأ من فراغ أبداً، وإنّما تنشأ لتبنّيها من قبل بعض الفاعلين، الذين يرون إمكانية تطبيقها وإنزالها على الواقع.
ومن هذا المنظور، بات من الضروري تسليط الضوء على التجربة الإماراتيّة، الفاعلين والجذور والمخيال والمقوّمات، وإخضاعها للدراسة والنقد والتمحيص، خاصّة بعد أن ألقت هذه التجربة بظلالها على المنطقة جمعاء في الآونة الأخيرة.
تابعوا صدى نون على مواقع التواصل الاجتماعي:
فيسبوك: www.facebook.com/NoonPodcast
إنستغرام: www.instagram.com/noonpodcast/?hl=en
تويتر: twitter.com/PodcastNoon
View more