عندما طُلِب من (مايكل بيروت) تصميم شعار لمكتبات المدارس الحكومية، لم تكن لديه أدنى فكرة أنه يشرع في مشروع سيدوم لعام من الشغف. في هذا الحديث الطريف، يتذكر مهمته الآسرة لإعادة الحيوية والتعلم والفن والجرافيك إلى تلك المساحات الخلابة حيث يمكن لأمناء المكتبات المدرسية إلهام أجيال جديدة من القرّاء والمفكرين.